محمد: وماذا بعد؟ هناك وهناك

الشيخ صباح علي الجابر الصباح "والناسُ ألفٌ منهم كواحدٍ وواحدٌ كالألفِ إن أمرٌ عنى" ما القمة التي لم تصل إليها بعد، وأي همّة تنافسك؟ أقف أمام سجلّك الأبيض مذهولاً من عظمة صفاتك القيادية والشخصية، حيث إنني لا أعلم من أين أبدأ؛ هل من تلك التساؤلات التي يطرحها كل محب، أم من تلك الإجابات التي يعرفها العالم أجمع؟ فهل أتحدث عن سماحة ومروءة والدك التي ورثتها، أم ستراتيجيتك في القيادة والتي صَنَعَت الظروفَ لتخدم مصلحة الانسانية بِرُمَّتِها؟ وكم منافسا حاول أن يجاريك فأضناهُ تقدّمك وأعيتْهُ خطواتك فتراجع عن اعتلاء صهوة…