وداعاً عم فاضل التيلچي مساحة للوقت
طارق ادريس
فقدنا وكما فقدت الكويت قامة أدبية وإعلامية وديبلوماسية له بصمات واضحة وكبيرة على الثقافة والأدب والصحافة وبالعمل السياسي والاجتماعي!! رحم الله العم فاضل خلف التيلچي الذي زرع لنا بستانا من الادب والشعر والقصص والحكايات !!
بالطبع العم فاضل لا أنساه لانه يذكرني بوالدي رحمه الله وتجمعني معه حكاية قصيدة نشرتها بهذه الزاوية وبجريدة السياسة الغراء عندما توفى العم والاديب والديبلوماسي الشاعر عبدالله زكريا الانصاري رحمهم الله جميعاً وأحسن مثواهم!!
والحكاية بين والدي والعم عبدالله زكريا في مقر سفارتنا بالجمهورية…