المثليون يحاربون أصل الفطرة
هاشم صالح الرفاعي
"الأصل في الأمور الاباحة، ومن حق أي إنسان أن يمارس حقوقه دون قيد أو شرط، والحق أحق أن يتبع.
فئة من البشر مظلومة، لأن هناك الكثير لا يعترفون بحقوقها إلى أن وقفت معها مجموعة من المنظمات الدولية ومجموعة أخرى من الجمعيات الحقوقية، بالإضافة إلى كيانات أخرى مثل الأندية الرياضية العالمية والمنتخبات، فصار لهذه الفئة المظلومة شعار دولي، وقضية يؤمن بها عدد ليس بالهين، وأخيراً فالحق يجب أن يبرز".
هذا ما يزعمه أنصار المثلية، ووضعوا الحق في غير موضعه، متناسين الكثير من القيم والمبادئ والأخلاق ومعاني المثل العليا.…